و
نسب إلى الغلوّ. و قيل: إنّ الأغلب فيه الخير. و قيل: باتّحاده مع القاسم
اليقطينيّ المذكور في كتاب الكشّيّ الذي روى أنّ أبا الحسن العسكريّ صلوات اللّه
عليه كتب ابتداء منه: لعن اللّه القاسم اليقطينيّ، و لعن اللّه عليّ بن حسكة
القمّيّ، إنّ شيطانا تراءى للقاسم فيوحي إليه زخرف القول غرورا.[1]
[579]
القاسم الشعرانيّ
نقل
الكشّيّ عن نصر بن الصبّاح أنّ عليّ بن حسكة الحوار كان استاذ القاسم الشعرانيّ من
الغلاة الكبار، ملعون.[2] و قيل:
باتّحاده مع القاسم اليقطينيّ الملعون المذكور.
[580]
القاسم بن عروة
مولى
أبي أيّوب الجوزيّ وزير أبي جعفر المنصور.[3]
و بعضهم أبدل الجوزيّ بالخوزيّ، و