و روى الكشّيّ أنّه بقي إلى
أيّام أبي عبد اللّه عليه السلام.[1]
أقول:
إنّه ضعيف. و نسب إلى الغلوّ و الكذب.
و
ابنه محمّد، يأتي ذمّه و لعنه.
[566]
الفرزدق الشاعر
يكنّى
أبا فراس.
مدح
السجّاد صلوات اللّه عليه بقصيدة جليلة في وجه هشام بن عبد الملك الملعون. و قصّته
مشهورة ذكرها الكشّيّ بتمامه[2]. و يظهر
منها شدّة محبّته له و إخلاصه.