responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 517

شيئا ان أنت صنعته في كل يوم كان خيرالك من الدنيا وما فيها ...[1]

[859/ 23] فروع الكافي‌: عن العدة عن أحمد بن محمد وسهل بن زياد عن الحسن بن محبوب عن معاوية بن عمار عن أبي الصباح قال: سمعت أبا عبداللَّه عليه السلام يقول: أنّ النبي صلى الله عليه و آله لما افتتح خيبر تركها في أيديهم على النصف فلما بلغت الثمرة بعث عبدَاللَّه ابن رواحة اليهم فخرص عليهم، فجأوا الى النبي صلى الله عليه و آله فقالوا له: انه قد زاد علينا فأرسل الى عبداللَّه فقال: ما يقول هؤلاء؟ قال: قد خرصت عليهم بشي‌ء فان شاءوا يأخذون بما خرصت وان شاؤا أخذنا، فقال: رجل من اليهود بهذا قامت السموات والأرض.[2]

[860/ 24] وقريب منه صحيح آخر رواه الكليني عن علي عن أبيه عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي عنه عليه السلام.[3]

غزوة مؤتة:

[861/ 25] محاسن البرقي‌: عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: لما مات جعفر بن ابي طالب أمر رسول اللَّه صلى الله عليه و آله فاطمة عليها السلام أن تتخذ طعاما لِأَسماء بنت عميس وتأتِيَها نسائها (و تسليها) ثلاثة أيام فجرت بذلك السنة ان يصنع لأهل الميت (المصيبة- خ) ثلاثة أيام طعام.[4]

و رواه في الكافي عن علي عن أبيه عن ابن أبي عمير عن حفص بن البختري وعن هشام بن سالم عنه عليه السلام‌[5] وهذا السند هو العمدة. و فى اعتبار المحاسن تردد او منع.

[862/ 26] روضة الكافي‌: حميد بن زياد عن الحسن بن محمد الكندي عن أحمد بن الحسن الميثمي عن أبان بن عثمان عن أبي بصير عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: بَيْنَا رسول اللَّه صلى الله عليه و آله في المسجد اذ خُفِض له كل رفيع ورفع له كل خفيض حتى نظر إلى جعفر يقاتل‌


[1] . الكافي: 3/ 465 وبحارالانوار: 21/ 24.

[2] . بحارالانوار: 21/ 31 والكافي: 5/ 267.

[3] . الكافي: 5/ 267 وبحارالانوار: 21/ 54.

[4] . محاسن البرقي: 2/ 419.

[5] . الكافي: 3/ 217 و بحارالانوار: 21/ 55.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 517
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست