responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 145

نعم هنا روايتان معتبرتان عند جمع تدلان على رجوعه ثانياً الى الحق وهما: ما رواه الصدوق فى:

[0/ 71] عيون الأخبار: عن احمد بن محمدبن يحيى العطار عن ابيه عن محمدبن الحسين بن أبي الخطاب عن الحسن بن محبوب عن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبداللَّه الانصاري قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه اسماء الاوصياء فعددت اثني عشر آخرهم القائم عجّل اللَّه تعالى فرجه ثلاثة منهم محمد وأربعة منهم على عليهم السلام‌[1]

و للحديث اسانيد معتبرة فى كتب الصدوق لكن الكلام فى رواية ابن محبوب عن ابى الجارود.

[0/ 72] وعن الحسين بن أحمد بن ادريس عن أبيه عن احمد بن محمد بن عيسى و ابراهيم بن هاشم جميعا عن الحسن ابن محبوب عن ابي الجارود عن ابي جعفر عليه السلام عن جابربن عبداللَّه الانصاري قال: دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه اسماء الاوصياء فعددت اثني عشر آخرهم القائم عجّل اللَّه تعالى فرجه ثلاثة منهم محمد واربعة منهم علي عليهم السلام.[2] وجه الدلالة ان رواية ابن محبوب المتولد قريبا من وفاة الصادق عليه السلام عن ابي الجارود لامحالة تكون بعد تغيره وبعد اعتناقه مذهب الزيدية بكثير فروايته هذا عن الباقر عليه السلام لابن محبوب كان رجوعا منه الى الحق فتأمل. وعلى كل هو مجهول.

58- زيدبن علي رضى الله عنه‌

[174/ 71] روضة الكافي‌: علي بن ابراهيم، عن أبيه عن صفوان بن يحيى عن عيص بن القاسم قال: سمعت ابا عبداللَّه عليه السلام يقول: عليكم بتقوى اللَّه وحده لاشريك له وانظروا لانفسكم فواللَّه إنّ الرجل ليكون له الغنم فيها الراعي فاذا وجد رجلا هو اعلم بغنمه من الذي هو فيها يخرجه ويحيى‌ء بذلك الرجل الذي هو اعلم بغنمه من الذي كان فيها واللَّه لو كانت لاحدكم نفسان يقاتل بواحدة يجرب بها ثم كانت الاخرى باقية فعمل على ما قد


[1] . عيون الاخبار: 1/ 46- 47 و بحارالانوار: 36/ 201- 202.

[2] . المصدر.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست