responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 119

بن زرارة قال: ذكرت إسماعيل عند أبي عبداللَّه عليه السلام فقال عليه السلام واللَّه لايشبهني ولا يشبه أحداً من آبائي.[1]

اقول: يحتمل قويا ان الحسن محرف الحسين اذا لم يثبت وجود للحسن بن احمد والحسين ثقة، وعلى فرضه فترضية الصدوق كاشفة عن حسنه كما ذكرنا في علم الرجال والبرقي محرف القمي ظاهراً اذ لم يصف أحد يعقوب بالبرقي، بل عن الكشي: ويعرف بالقمي. وعبدة، محرّف عبيد واما في النسخة الموجودة من كمال الدين هكذا: يعقوب بن يزيد والبرقى ... عن عبيد بن زرارة ... ثم الرواية لاتدل على ذم اسماعيل لإحتمال سوق نفي الشباهة في خصوص الإمامة و لاحظ الباب (10) من أبواب الإمامة. وستأتي رواية أخرى تدل على شدة محبة الصادق عليه السلام له حيث قبله بعد وفاته جبهته و ذقنه ونحره ثلاث مّرات.

11- 14- بزيع والسري وبشار وبنان‌

[126/ 13] رجال الكشي‌ عن محمد بن مسعود قال: حدثني الحسين بن الحسن بن بندار ومحمد بن قولويه القميان قالا: حدّثنا سعد قال: حدّثني أحمد بن محمدبن عيسى عن الحسين بن سعيد عن ابن ابي عمير عن هشام بن الحكم عن أبي عبداللَّه عليه السلام قال: أنّ بناناً (بيانا- خ) والسري وبزيعاً لعنهم اللَّه تراءي لهم الشيطان في أحسن مايكون صورة آدمي من قرنه الى سرتّه، قال: فقلت: إن بناناً يتأوّل هذه الآية: «وَ هُوَ الَّذِي فِي السَّماءِ إِلهٌ وَ فِي الْأَرْضِ إِلهٌ». أن الّذي في الأرض غير إله السماء وإله السماء، غير إله الارض و أنّ إله السماء أعظم من إله الأرض وأنّ أهل الارض يعرفون فضل إله السماء و يعظموّنه فقال:

واللَّه ما هو إلّا اللَّه وحده لا شريك له، إله من فى السماوات وإله من في الارضين، كذب بنان عليه لعنة اللَّه لقد صغرالله جلّ جلاله وصغّر عظمته.[2]

[127/ 14] وعن سعد عن العبيدي عن يونس عن العباس بن عامر القصباني وحدّثني ايوب بن نوح و الحسن بن موسى الخشاب والحسن ابن عبيداللَّه بن المغيرة عن العباس‌


[1] . كمال الدين: 1/ 71 و معجم رجال الحديث: 3/ 124. رجال الكشي/ 612.

[2] . رجال الكشي/ 592 الرقم 547.

نام کتاب : معجم الأحاديث المعتبرة نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست