responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 479

لا يبعد حمل النهي على اقتران فضائل منقولة منهم بعض الاغراض الفاسدة كما يظهر من الرواية. فلو خلت منها كان نقله واجبا كفاية فانها اكبر برهان عاى حقيقة المذهب، و افحام النواصب على ان فيه رواية واحدة غير معتبرة.

الباب 5: جوامع مناقبهم و تفائسهم عليه السلام.

فيه 54 رواية و المعتبرة مها سندا ما ذمر برقم 2، 4، 18، 20، 44، بل 3 و 5 على وجه و اما المذكور برقم 41، 42 و 43 فالرسول صلي لله عليه وآل هو سلم منا سبتها للباب ضعيفة.

الباب 6: تفضيلهم عليه السلام على الانبياء و على جميع الخل و اخذ ميثاقهم عنهم و عن الملائكة و عن سائر الاخلاق ... (26: 267)

أورد المؤلّف المتتبع رحمة الله فيه 88 رواية و المعتبرة منها قليلة كالمذكورة برقم 3 و 5 مثلا، و قال (26: 297) و الاخبار في ذلك اكثر من ان تحصى، و انما أوردنا في هذا الباب قليلا منها و هي ذلك اكثر من ان تحصى، و انما أوردنا في هذا الباب قليلا منهاو هي متفرقة في الابواب لا سيما في و عليه عمدة الامامية.

عن الصدوق رحمة الله في عقائده: و يجب ان يعتقد ان الله عزوجل لم يخلق خلقا من محمدصل الله عليه و آله و سلم و الائمة عليهم السلام و انهم احب الخلق الى الله و اكرمهم و أولهم اقرارا به. و يعتقد ان الله تعالى خلق جميع ما خلق (جميع الخلق) له و لاهل بيته عليهم السلام و انه لولاهم ما خلق السماء و لا الارض و لا الجنة و لا النار و لا آدم و لا حواء و لا الملائكة و لا شيئا مما خلق صلوات الله اجمعين (26: 297)

أقول: اما المسألتان الاخيرتان فاثباتهما بالروايات الموجبة للاطمئنان‌

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 479
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست