responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 438

فكيف الاعتماد عليه من مثل المجلسى رحمة الله، و ملاهما- النقل و الاعتماد- مما لاينبغى من المحققين.

10- الواقع ان كون نصب الائمة من قبل اللع و كون الامامة منصبا أليها من جهة، و كون الائمة مقهور بن مضطهدين مظلومين من اعدائهم من جهة اخرى أوجبا اقبال العقل و القلب (العاطفة) معا إاليهم فمهدت الارضية للوضع و الدس قليلا، و الائمة عليهم السلام بدورهم اكدوا على ابعاد الامامة اكثر من تأكيدهم على غيرها. لكن حذروا اتباعهم م كذب الكاذبين.

الباب 67: جوامع تأويل ما نزل فيهم عليهم السلام و نوادرها (24: 305)

أورد المؤلف فيه 123 و جمة رواية و جملة قليلة منها معتبرة سندا كالمذكورة برقم 64، 77 و 110 مثلا و نحن نتعرض لبعض الامور:

1- روى اميرالمؤمنين عليه السلام: نزل القرآن ارباعا: ربع فينا، و ربع فى عدونا، و ربع سنن و امثال، و ربع فرائض و احكام، و لنا كرائم القران (24: 305) و فسر الكرائم بالمحاسن.

و في رواية غير معتبرة اخرى عنه عليه السلام: القرآناربعة ارباع: ربع فينا، و ربع في اعدائنا (عدونا خ) و ربع فرائض و احكام و ربع حلال و حرام و انا كرائم القرآن (المصدر السابق).

في ثالثة غير معتبرة عن ابى جعفر عليه السلام: ان القرآن نزلا أثلاثا: فثلى فينا، و ثلث في عدونا، و ثلث فرائض و احكام. (24: 328).

قول أولا: الروايات الثلاث متعارضة بينها، و هيغير معتبرة سندا. و ثانيا لم يفهم الفرق بين الاحكام و الحرام و الحلال كما في الثانية و ثالثا: ان‌

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 438
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست