و
لم افز عاجلا على حال الحسينى و على بن سيف بن منصور.
و
النتيجة: بعد جهالة طريق نسخة تاب محمد بن العباس و جهالة عليين- رحمهم الله- عدم
اعتبار الروايات المذكورة الرسول صل الله عليه و آله و سلم الكتابين المرموزين
لهما بالكنز. و اللخ اعلم.
الباب
23: أنهم عليهم السلام الابرار و المتقون و السابقون ... (24: 1)
أورد
فيه 25 رواية غير معتبرة. لكن الالتزام بجملة من متونها من باب الجري و التطبيق لا
باس به.
الباب
24: أنهم عليهم السلام السبيل و الصراط ... (24: 9)
أورد
فيه 65 رواية معظمها غير معتبر و الحال فيه كما الرسول صل الله عليه و آله و سلم
سابقة.
و
فيحسنة هشام عن ابي عبد الله عليه السلام قال: هذا طراط علي مستقيم. الظاهر وفاقا
للمؤلف اضافة صراط الى علي دون كونه صرفا و هذا أحسن من قراءة السبعة بان تكون كلك
تابه فلا تقبل وصف ديانته ئ كأنه مبنة على وحدة مولف الكتابين كما احمة علي مركبة
من حرف الجر و ضمير المتكلم فلاحظ (24: 23).
الباب
25: في أن الاستقامة انما هي على الولاية (24: 25)
الباب
26: ان ولايتهم الصدق و انهم الصادقون و الصديقون ... (24: 30)
الحال
فيهما كما في الباب 23.
الباب
27: في تأويل قوله تعالى: (أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ
عِنْدَ رَبِّهِمْ) (24: 40) فيه اربع روايات أوليهما معتبرة.