responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 387

الناس الاعاجيب فأخذ الصنعاء فكتب رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم الى اناس ان يحاولوه غيلة و اما مصادمة، يحاولوه فقتلوه بمساعدة زوجته قتله فيروز فخار خوار ثور، فابتدر الحرس الباب و قالوا ما هذا؟ قالت زوجته: النبى يوحى اليه!!

و اما مسيلمة بن حبيب فكان يقال له رحمن اليمامة، لانه كان يقول ان الذى يأتينى اسمه رحمن، و قدم على رسول الله فيمن اسلم ثم ارتد لما رجع الى بلده، و لما توفى رسول الله بعث ابوبكر خالد بن الوليد اليه وكان عدد بنى حنيفة يومئذ اربعين الف و اشترك ابودجانة و وحشى فى قتله، و يقول وحشى قتلت خير الناس و شر الناس حمزة و مسيلة. (411: 21- 413).

و قد نقلوا عن مسيلمة قصصا و الله اعلم بصحتها و اختراعها من قبل بعض المسلمين المتعصبين و يبعد ان يكون عدد مقاتلى بنى حنيفة اربعين الفا و هذه الكثرة لم تتيسر لرسول الله صلّى الله عليه و آله و سلّم طيلة عمره فكيف له.

ج 22: ما يتعلق به و اهله و أولاده و اصحابه و امته و ارتحاله صلّى الله عليه و آله و سلّم‌

الباب 37: ما جرى بينه و بين اهل الكتاب و المشركين بعد الهجرة و احوال اصحابه صلّى الله عليه و آله و سلّم (1: 22)

أورد فيه آيات كثيرة و روايات و المعتبر سنداً ما ذكر برقم 32، 61، 69، 70، 89، 92، 97، 99، 102 على وجه، 104، 112، 117، 119، 121، 128، 137 و فى الباب مطالب متنوعة و مفيدة.

نام کتاب : مشرعة بحار الأنوار نویسنده : المحسني، الشيخ محمد آصف    جلد : 1  صفحه : 387
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست