الموانع
الخمسة لدعوة نوح عليه السّلام محققة في قوم عاد و هم أمة هود عليه السّلام كما
يظهر من الآيات، و المعتبرة من الروايات ما ذكرت برقم 3 و 6.
الباب
5: قصة شداد و إرم ذات العماد. (366: 11)
ذكر
فيه بعض القصص المجهولة، و أي حسن لذكرها؟
الباب
6: قصة صالح و قومه ثمود- (370: 11)
اورد
فيه آيات و روايات بعضها كالمذكور برقم 3 معتبر.
يظهر
من حال إرَم و من حال قوم ثمود تقدم الانسان في البناء و نحت البيوت في الجبال كما
يستفاد من قوله تعالي: (الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُها فِي
الْبِلادِ). و قوله: (تَتَّخِذُونَ مِنْ سُهُولِها قُصُوراً وَ
تَنْحِتُونَ الْجِبالَ بُيُوتاً). و كذا في الحرث و الزرع كما قال
تعالي: (أَ تُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ فِي جَنَّاتٍ وَ
عُيُونٍ وَ زُرُوعٍ وَ نَخْلٍ طَلْعُها هَضِيمٌ ...)
ج 12: ما يتعلق بابراهيم و بنيه
ولوط و ذي القرنين و يعقوب و يونس و يوسف و ايوب و شعيب عليه
السّلام أبواب قصص إبراهيم عليه السّلام
الباب
1: علل تسميته و سنه و فضائله و مكارم أخلاقه و سننه ... (1: 12)
أورد
فيه المؤلف العلامة فيه آيات و روايات اكثرها غير معتبرة سنداً، و إبراهيم الخليل
ثاني انبياء اولي العزم بعد نوح عليهم السّلام (اولوا العزم ارباب