خلف القائم (عج) كثيرة، و قد
اوردتها الخاصة و العامة بطرق مختلفة و سيأتي بعضها في كتاب الغيبة.
(349:
14) و لاحظ (181: 52 الي 278)
أقول: من
يطمئن بهذه الاخبار بذلك، فهو و ألا فله التوقف، اذ الانكار مع الشهرة المحققة
عليه خارج عن طريقة الانصاف.
6
الخسف، يؤيده بعض الروايات.
7 و
مثله النار الخارجة من قعر عدن. والله العالم.
8
السفياني، و تدل عليه روايات و في بعضها انه من المحتوم و انه من علامات ظهور
المهدي (عجل الله تعالي فرجه) والله العالم. 9 طهرو القائم كما تدل عليه روايات
الفريقين و قد ألفوا حوله كتباً مستقلة نعم ذهب الشيعة إلي بقاء حياته بعد تولده
في سنة 255 ه و انه حي باق علي الارض لكننا لا نعرفه فهو غائب عنا و سيظهر حينما
اراد الله ظهوره فيه و هذا من مسلمات مذهب الشيعة الامامية أو من ضرورياته و غيرهم
ذهبوا إلي انه سيولد فيما بعد.
والمتيقن
ان ظهوره قبل الساعةو اما انه من اشراطها ففيه بحث، و ذلك لعدم العلم بمدة بقائه و
مقدار حكومته و حكومة من بعده والله يعلم.
10
يأجوج و مأجوج، المستفاد من آيات سورتي الكهف و الانبياء الواردة في قصتهما
بقائهما خلف السد و فتحهما قبل النفخ في الصور.
وهذا
غير محتمل في مثل زماننا و وضوح الارض بلدة بلدة و قرية قرية. نعم لا مانع من بقاء
السد إلي الان تحت الارض مثلًا فانه كان شيئاً