فقال صاحب الجواهر صفحه 36 ج 21
لم يثبت من طرقنا، قلت هو من مثله عجيب فانه ثابت بسند صحيح عنه( ص) من طريقنا
لاحظه فى صفحه 77 ج 11 الوسائل فالصحيح ان يحمل على نفى الكمال دون نفى اللزوم و
الصحة على حذ و قوله تعالى: لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ
الْفَتْحِ وَ قاتَلَ ... فَإِنَّهُمْ.
[2] - مراجعه شود به سوره نساء
آيه 101 و بسوره حج آيه 75 و به سوره نحل آيه 43 و 44.