responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كنز الدعاء نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 479

636. الكافي عن أبي بصير: قُلتُ لِأَبي عَبدِ اللَّهِ عليه السلام: لَقَدِ استَبطَأتُ الرِّزقَ! فَغَضِبَ، ثُمَّ قالَ لي:

قُل:

اللَّهُمَّ إنَّكَ تَكَفَّلتَ بِرِزقي ورِزقِ كُلِّ دابَّةٍ، يا خَيرَ مَدعُوٍّ، ويا خَيرَ مَن أعطى‌، ويا خَيرَ مَن سُئِلَ، ويا أفضَلَ مُرتَجىً، افعَل بي كَذا وكَذا.[1]

637. الإمام الصادق عليه السلام‌- مِن دُعائِهِ في طَلَبِ الرِّزقِ-:

اللَّهُمَّ إن كانَ رِزقي فِي السَّماءِ فَأَنزِلهُ، وإن كانَ فِي الأَرضِ فَأَظهِرهُ، وإن كانَ بَعيداً فَقَرِّبهُ، وإن كانَ قَريباً فَأَعطِنيهِ، وإن كانَ قَد أعطَيتَنيهِ فَبارِك لي فيهِ وجَنِّبني عَلَيهِ المَعاصِيَ وَالرَّدى‌.[2]

638. عنه عليه السلام: تَقولُ إذا طَلَعَ الفَجرُ:

الحَمدُ للَّهِ فالِقِ الإِصباحِ، سُبحانَ اللَّهِ رَبِّ المَساءِ وَالصَّباحِ، اللَّهُمَّ صَبِّح آلَ مُحَمَّدٍ بِبَرَكَةٍ وعافِيَةٍ وسُرورٍ وقُرَّةِ عَينٍ. اللَّهُمَّ إنَّكَ تُنزِلُ بِاللَّيلِ وَالنَّهارِ ما تَشاءُ، فَأَنزِل عَلَيَّ وعَلى‌ أهلِ بَيتي مِن بَرَكَةِ السَّماواتِ وَالأَرضِ، رِزقاً حَلالًا طَيِّباً واسِعاً تُغنيني بِهِ عَن جَميعِ خَلقِكَ.[3]

639. فلاح السائل عن عبيد بن زرارة: حَضَرتُ أبا عَبدِ اللَّهِ عليه السلام، وشَكا إلَيهِ رَجُلٌ مِن شيعَتِهِ الفَقرَ وضيقَ المَعيشَةِ، وأَنَّهُ يَجولُ في طَلَبِ الرِّزقِ البُلدانَ فَلا يَزدادُ إلّافَقراً، فَقالَ لَهُ أبو عَبدِ اللَّهِ عليه السلام: إذا صَلَّيتَ العِشاءَ الآخِرَةَ فَقُل وأَنتَ مُتَأَنٍّ:


[1]. الكافي: ج 2 ص 551 ح 2 وص 553 ح 12.

[2]. مكارم الأخلاق: ج 2 ص 150 ح 2368، المجتنى: ص 72 من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام نحوه، بحار الأنوار: ج 95 ص 295 ح 7.

[3]. كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 1 ص 501 ح 1438 عن عمّار بن موسى الساباطي، مكارم الأخلاق: ج 2 ص 63 ح 2154، مصباح المتهجّد: ص 199 ح 282 كلاهما من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام نحوه، بحار الأنوار: ج 87 ص 356 ح 23.

نام کتاب : كنز الدعاء نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 479
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست