أنَا
في حِرزِكَ[1] في لَيلي ونَهاري، وظَعني[2]
وأَسفاري، ونَومي وقَراري، ذِكرُكَ شِعاري وثَناؤُكَ دِثاري، لا إلهَ إلّاأنتَ،
تَعظيماً لِوَجهِكَ وتَكريماً لِسُبُحاتِ نورِكَ وأَجِرني مِن خِزيِكَ ومِن كَشفِ
سِترِكَ وسوءِ عِقابِكَ وَاضرِب عَلَيَّ سُرادِقاتِ حِفظِكَ وأَدخِلني في حِفظِ
عِنايَتِكَ وعِدني بِخَيرٍ مِنكَ يا أرحَمَ الرّاحِمينَ.[3]
368.
الإمام الجواد عليه السلام- مِمّا رَواهُ عَن آبائِهِ عليهم
السلام عَن رَسولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله عَن جَبرَئيلَ عليه السلام عَنِ
اللَّهِ تَعالى فِي المُناجاةِ لِلِاستِعاذَةِ-: