[2]. يَعتَوِرُهُ: أي
ينتابه( انظر: المصباح المنير: ص 437).
[3]. كذا في المصدر، وفي
بحار الأنوار:« ويفرغ»، والظاهر أنّه الصواب.
[4]. قال الجوهري: فلان أحنى
الناس ضلوعاً عليك: أي أشفقهم عليك. وحَنَوتُ عليه: أي عَطَفت( الصحاح: ج 6 ص
2321« حنو»). وقال العلّامة المجلسي قدس سره: اعلم أنّ من قوله عليه السلام:«
واغضب لمن لا ترة له» إلى هنا، بعض الفقرات إرجاع الضماير فيها إلى الرسول صلى
الله عليه و آله أنسب، وفي بعضها إلى إمام العصر، ولعلّ الأخير أوفق وإن احتمل
التفريق أيضاً، وبعض الفقرات لا محيص عن حملها على الأخير( بحار الأنوار: ج 85 ص
255).
[5]. اختَرَمَهُم الدهر
وتَخَرَّمَهُم: أي اقتطعهم واستأصلهم( الصحاح: ج 5 ص 1910« خرم»).
[6]. أبن: أي أظهر للناس
قربه منك( انظر: الصحاح: ج 5 ص 2083« بين»).
[7]. استَخذَيتُ: خَضَعتُ،
وقد يهمز( الصحاح: ج 6 ص 2326« خذا»).