صحيح شمرده است.[1]

ج- آلبانى، روايت ترمذى به نقل از زيد بن ارقم و ابو سعيد خُدرى را صحيح دانسته است.[2]

د- حاكم نيشابورى، گزارش زيد بن ارقم در باره خطبه پيامبر صلى الله عليه و آله در غدير خُم را صحيح دانسته‌[3] و ذهبى نيز اين سخن را تأييد كرده است.[4] ابن كثير، صحّت اين حديث را به نقل از استاد خود، ذهبى، گزارش كرده است.[5]

ه- هيثمى، روايت زيد بن ثابت را معتبر دانسته و گفته است:

«إسناده جيّد»[6] و «رواه الطبرانىّ فى الكبير و رجاله ثقات».[7]

«سندهاى آن، خوب است». «طبرانى، آن را در المعجم الكبير نقل كرده است و رجال حديث، ثقه هستند».

سيوطى و آلبانى نيز آن را صحيح شمرده‌اند.[8]

و- ابن حجر، نقل امام على عليه السلام را صحيح دانسته است.[9] بوصيرى نيز آن را صحيح شمرده است.[10]

چهار. موارد صدور حديث ثقلين‌

نقش سرنوشت‌ساز اهل بيت عليهم السلام در كنار قرآن و ضرورت مرجعيت علمى و سياسى‌

[1]. ر. ك: سلسلة الأحاديث الصحيحة: ج 4 ص 356 ح 1761.

[2]. صحيح الجامع الصغير: ج 1 ص 482 ح 2458.

[3]. ر. ك: المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 118 ح 4576 و ص 161 ح 4711.

[4]. ر. ك: المستدرك على الصحيحين: ج 3 ص 118 ح 4576 و ص 161 ح 4711.

[5]. ر. ك: البداية و النهاية: ج 5 ص 209.

[6]. ر. ك: مجمع الزوائد: ج 9 ص 256 ح 14957.

[7]. ر. ك: مجمع الزوائد: ج 1 ص 413 ح 784.

[8]. ر. ك: الجامع الصغير: ج 1 ص 402 ش 2631، صحيح الجامع الصغير: ج 1 ص 482 ح 2457.

[9]. ر. ك: المطالب العالية: ج 4 ص 65 ح 3972.

[10]. ر. ك: مختصر إتحاف السادة المهرة: ج 9 ص 194 ح 7483.