اللّه (ص): يا أيها الرسول، بلغ ما أنزل اليك من ربك (أن عليا أمير المؤمنين) و إن لم تفعل إلخ[1].
3- عن الصادق (ع) في قوله تعالى: و من يطع اللّه و رسوله (في ولاية علي، و ولاية الائمة من بعد) فقد فاز فوزا عظيما، هكذا نزلت[2].
4- كما و روي: أن هذه الآية: قد نزلت هكذا: «و قد عهدنا إلى آدم من قبل (كلمات في محمد، و علي، و فاطمة، و الحسن، و الحسين، و الائمة من ذريتهم) فنسي. هكذا و اللّه نزلت على محمد (ص)[3].
5- و هذه الآية قد نزلت هكذا: وَ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا (في علي)[4].
6- و هذه الآية هكذا: فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ*: (بالنبيّ، أم بالوصي)؟
كما عن الكافي.
7- و نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: ان الذين كفروا و ظلموا (آل محمد) لم يكن اللّه ليغفر لهم[5].
8- و كذا آية: فبدل الذين ظلموا (آل محمد حقهم) قولا غير الذي قيل لهم[6].
9- و ان ابن مسعود، كان يقرأ: و كفى اللّه المؤمنين القتال (بعلي بن ابي طالب)[7].
10- و روى الثعلبي، عن ابي وائل: أنه قرأ في مصحف ابن مسعود: ان
[1] الدر المنثور ج 2 ص 298 عن ابن مردويه و آراء حول القرآن ص 99 عن كشف الغمة، و التمهيد في علوم القرآن ج 1 ص 261 و راجع تفسير القمي ج 1 ص 10.