(مما) كتبت موصولة، إلا في ثلاثة مواضع، كتبت فيها مفصولة (من ما).
(أنما) موصولة، إلا في مورد في سورة الحج، ثم في موردين في سورة لقمان.
(إنما) موصولة، إلا في الانعام في قوله تعالى: انما توعدون لآت.
(لكي لا) مفصولة، إلا في ثلاثة مواضع.
(بئس ما) كسابقتها.
(أين ما) مفصولة، إلا في أربعة مواضع ..
(ألا) موصولة، إلا في عشرة مواضع ..
(إلا) موصولة مدغمة، باسقاط النون في جميع القرآن ..
(ألّم) موصولة مدغمة إلا في موضعين.
(إلّم) موصولة مدغمة في سورة هود، مفصولة مقطوعة في القصص ..
إلى غير ذلك من الموارد الكثيرة، التي لا مجال لا يرادها هنا[1].
باء: إننا نجدهم في رسمهم للمصحف، يحذفون الالف التي تقع في أواسط الكلمات، الأمر الذي من شانه أن يوجب اختلافا كثيرا في كيفية قراءة الكلمات القرآنية، و نذكر من امثلة ذلك: ان الموجود في الرسم هو قوله تعالى:
«لامنتهم» فيقرؤها بعضهم: «لِأَماناتِهِمْ»*، و يقرؤها آخر: