responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حكمت نامه عيسى بن مريم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 30

النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَ كَهْلًا وَ إِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ».[1]

«وَ لَمَّا جاءَ عِيسى‌ بِالْبَيِّناتِ قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَ لِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُونِ».[2]

الحديث‌

14. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله‌- في قَولِهِ تَعالى‌: «وَ جَعَلَنِي مُبارَكاً أَيْنَ ما كُنْتُ»[3]-: البَرَكَةُ الَّتي جَعَلَها اللَّهُ لِعيسى‌ عليه السلام أَنَّهُ كانَ مُعَلِّماً ومُؤَدِّباً حَيثُما تَوَجَّهَ.[4]

15. عيسى بن مريم عليه السلام: يا صاحِبَ العِلمِ... صَغِّرِ الجُهّالَ لِجَهلِهِم ولا تَطرُدهُم، ولكِن قَرِّبهُم وَعَلِّمهُم.[5]

16. عنه عليه السلام: طوبى‌ لِمَن... صَغَّرَ الجُهّالَ لِجَهلِهِم ولا يَطرُدُهُم، ولكِن يُقَرِّبُهُم ويُعَلِّمُهُم.[6]

17. عنه عليه السلام: طوبى‌ لِمَن تَعَلَّمَ مِنَ العُلَماءِ ما جَهِلَ، وعَلَّمَ الجاهِلَ مِمّا عَلِمَ.[7]

18. عنه عليه السلام: مَن تَعَلَّمَ وعَمِلَ وعَلَّمَ فَذاكَ يُسَمّى‌- أو يُدْعى‌- عَظيماً في مَلَكوتِ السَّماءِ.[8]


[1]. المائدة: 110.

[2]. الزخرف: 63.

[3]. مريم: 31.

[4]. تاريخ دمشق: ج 70 ص 99 ح 13798 عن ابن عبّاس وج 47 ص 360 عن جابر نحوه، الدرّ المنثور: ج 5 ص 509؛ نثر الدرّ: ج 1 ص 415 عن ابن عبّاس من دون إسنادٍ إليه صلى الله عليه و آله نحوه.

[5]. تحف العقول: ص 502، بحار الأنوار: ج 14 ص 305 ح 17.

[6]. تحف العقول: ص 512، بحار الأنوار: ج 14 ص 317 ح 17.

[7]. تحف العقول: ص 512، بحار الأنوار: ج 14 ص 316 ح 17.

[8]. الزهد لابن حنبل: ص 77، جامع بيان العلم وفضله: ج 2 ص 5 كلاهما عن عبد العزيز بن ظبيان، تاريخ بغداد: ج 2 ص 230 الرقم 682 عن بشر بن منصور، حلية الأولياء: ج 6 ص 93 الرقم 345 عن ثور بن يزيد، الدرّ المنثور: ج 2 ص 213؛ منية المريد: ص 121 وليس فيه« وعلّم»، تنبيه الخواطر: ج 1 ص 82 نحوه، بحار الأنوار: ج 2 ص 38 ح 57.

نام کتاب : حكمت نامه عيسى بن مريم نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 30
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست