زيارت سوّم
زيارتى است كه شيخ صدوق آن را در «الفقيه» ذكر كرده است.
پس در حالى كه ايستادهاى مىگويى:
«أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ نَبِيِّ اللَّهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ حَبِيبِ اللَّهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ خَلِيلِ اللَّهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ صَفِيِّ اللَّهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ أَمِينِ اللَّهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ خَيْرِ خَلْقِ اللَّهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا بِنْتَ أَفْضَلِ أَنْبِياءِ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَمَلائِكَتِهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا ابْنَةَ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا سَيِّدَةَ نِساءِ الْعالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا زَوْجَةَ وَلِيِّ اللَّهِ وَخَيْرِ الْخَلْقِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا أُمَّ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ سَيِّدَيْ شَبابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الصِّدِّيقَةُ الشَّهِيدَةُ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الرَّضِيَّةُ الْمَرْضِيَّةُ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْفاضِلَةُ الزَّكِيَّةُ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْحُورِيَّةُ الإِنْسِيَّةُ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا التَّقِيَّةُ النَّقِيَّةُ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمُحَدَّثَةُ الْعَلِيمَةُ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمَظْلُومَةُ الْمَغْصُوبَةُ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمُضْطَهَدَةُ الْمَقْهُورَةُ أَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا فاطِمَةُ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه و آله وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكاتُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْكِ وَعَلى رُوحِكِ وَبَدَنِكِ أَشْهَدُ أَنَّكِ مَضَيْتِ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكِ وَأَنَّ مَنْ سَرَّكِ فَقَدْ سَرَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه و آله