كنت ببابالنبي صلى الله عليه و آله و سلم فجاء علي وفاطمة والحسن والحسين فجلسوا ناحية، فخرج رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم، الينا فقال: انكم على خير، وعليه كساءٌ خيبري فجلّلهم به وقال:
أنا حربٌ لمن حاربكم، سلمٌ لمن سالمكم، رواه الطبراني في الاوسط.[868]
[867] ( 1) مجمع الزوائد 9: 165-/ ط مكتبة القدسي في القاهرة.
رواه الحافظ الترمذي في صحيحه 13: 248-/ ط الصادي بمصر. عن صبيح مولى أم سلمة عن زيد بن أرقم: أن رسول اللَّه قال لعلي وفاطمة والحسن والحسين: أنا حربٌ لمن حاربتم سلمٌ لمن سالمتم.
والطبراني في المعجم الصغير 2: 3-/ ط السلفية بالمدينة المنوّرة.
وابن ماجة في سنن المصطفى 1: 65-/ ط التازيّة بمصر، والحافظ الدولابي في الكنى والاسماء 2: 65-/ ط حيدرآباد.
والحاكم النيسابوري في المستدرك على الصحيحين 3: 149-/ ط حيدرآباد.
والحافظ الطبراني في المعجم الكبير 130-/ ط طهران، وفي 5: 207-/ ط العربية ببغداد.
وفي المعجم الصغير 158-/ ط دهلي، والخوارزمي في المناقب 90-/ ط تبريز.
وفي مقتل الحسين 61 و 99-/ ط الغري، وابن الاثير في جامع الاصول 10: 102-/ ط المحمدية بمصر.
والجزري في أسد الغابة 5: 523-/ ط مصر، والطبري في الرياض النضرة 2: 182-/ ط الخانجي بمصر.
وفي ذخائر العقبى 25-/ ط القدسي بمصر، والحافظ الذهبي في تاريخ الإسلام 2: 91-/ ط التعارف بمصر.
وفي ميزان الاعتدال 1: 463 و 82-/ ط القاهرة، ورواه الكركي في نفحات اللاهوت 49.
وفي مناقب العترة 189، ورواه ابن عساكر في ترجمة الإمام الحسين من تاريخ دمشق 100-/ ط بيروت.
وابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة 158-/ ط عبد اللطيف بمصر، روى الحديث من طريق الترمذي وابن ماجة وابن حبّان والحاكم، والسيد اليماني في طبقات المعتزلة 92-/ ط بيروت.
والحافظ الزرندي في نظم درر السمطين 232-/ ط القضاء، وابن حجر العسقلاني في الاصابة 4: 267-/ ط مصر.