responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ائمتنا عليهم السلام عباد الرحمن نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 101

لا الهَ الَّا اللَّهُ رَبُّنا وَ رَبُّ آبآئِنَا الأَوَّلينَ لا الهَ الَّا اللَّهُ الهاً واحِداً وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ لا الهَ الَّا اللَّهُ لا نَعْبُدُ الَّا ايَّاهُ مُخْلِصينَ لَهُ الدِّينَ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ لا الهَ الَّا اللَّهُ وَحْدَهُ وَحْدَهُ وَحْدَهُ انْجَزَ وَعْدَهُ وَ نَصَرَ عَبْدَهُ وَ اعَزَّ جُنْدَهُ وَ هَزَمَ الأَحْزابَ وَحْدَهُ فَلَهُ الْمُلْكُ وَ لَهُ الْحَمْدُ وَ هُوَ عَلى‌ كُلِّ شَى‌ءٍ قَديرٌ اللهُمَّ انْتَ نُورُ السَّمواتِ وَ الأَرْضِ وَ مَنْ فيهِنَّ فَلَكَ الْحَمْدُ وَ انْتَ قَيَّامُ السَّمواتِ وَ الارْضِ وَ مَنْ فيهِنَّ فَلَكَ الْحَمْدُ وَ انْتَ الْحَقُّ وَ وَعْدُكَ الْحَقُّ وَ قَوْلُكَ حَقٌّ وَ انْجازُكَ حَقٌّ وَ الْجَنَّةُ حَقٌّ وَ النَّارُ حَقٌّ اللهُمَّ لَكَ اسْلَمْتُ وَ بِكَ آمَنْتُ وَ عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَ بِكَ خاصَمْتُ وَ الَيْكَ حاكَمْتُ يا رَبِّ يا رَبِّ يا ربِّ اغْفِرْ لى‌ ما قَدَّمْتُ وَ ما اخَّرْتُ وَ ما اسْرَرْتُ وَ ما اعْلَنْتُ انْتَ الهى‌ لا الهَ الَّا انْتَ صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اغْفِرْ لى‌ وَ ارْحَمْنى‌ وَ تُبْ عَلَىَّ انَّكَ انْتَ التَّوابُ الرَّحيمُ‌[204]

(3) عن عليّ بن المغيرة:

عن أبي عبداللَّه عليه السلام في حديث قال: كان رسول اللَّه صلى الله عليه و آله و سلم يأكل أكلة العبد، ويجلس جِلسة العبد؛ تواضعاً للَّه‌تبارك وتعالى.[205]

(4) عن بشير الكناسي:

عن أبي عبداللَّه عليه السلام في حديث قال: ان اللَّه اتخذ محمّداً عبداً قبل ان يتخذه نبيّاً، وإنّ عليّاً عليه السلام كان عبداً ناصحاً للَّه‌عزّ وجلّ فنصحه، واحب اللَّه عزّ وجلّ فأحبّه.[206]


[204] ( 1) جمال الأسبوع 162-/ 163، الفصل السابع والعشرون.

[205] ( 2) رواه الحرّ العامليّ في« اثبات الهداة» 3: 747/ ح 13.

[206] ( 3) رواه الحرّ العامليّ في« اثبات الهداة» 3: 747/ ح 14.

نام کتاب : ائمتنا عليهم السلام عباد الرحمن نویسنده : أبو معاش، سعيد    جلد : 1  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست