نام کتاب : الشعائر الحسينية في العصرين الأموي والعباسي نویسنده : جعفر، محمد باقر موسى جلد : 1 صفحه : 30
" أهل البيت أمان للأمة " ([57]) وقوله (صلى الله عليه
وآله وسلم): " النجوم أمان لأهل السماء إذا ذهبت النجوم ذهب أهل السماء وأهل
بيتي أمان لأهل الأرض فإذا ذهب أهل بيتي ذهب أهل الأرض " ([58]) وقول النبي (صلى الله
عليه وآله وسلم) " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني " ([59]).
وقول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " إن حب عليٍّ قذف في
قلوب المؤمنين، فلا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق " ([60]) وقول النبي (صلى الله
عليه وآله وسلم): " من أحب الحسن والحسين فقد أحبني ومن أبغضهما فقد
أبغضني" ([61]). وفي الحسين (عليه
السلام) يقول الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) " الحسين مصباح الهدى
وسفينة النجاة " ([62]) وقوله (صلى الله عليه
وآله وسلم): " حسين مني وأنا من حسين، أحب الله من أحب حسيناً، حسين سبط من
الأسباط " ([63]) وقول الرسول الكريم (صلى
[57] القاضي النعمان: شرح الأخبار 3 / 13؛ البروجردي:
جامع أحاديث الشيعة 1 / 72.
[58] أحمد بن حنبل: فضائل الصحابة 2 / 671؛ وينظر،
القاضي النعمان: شرح الأخبار 2 / 502؛ ابن البطريق: العمدة 308؛ ابن طاووس: الطرائف
في معرفة مذاهب الطوائف 132؛ المحب الطبري: ذخائر العقبى 17.
[59] ابن أبي شيبه: المصنف 6 / 388؛ البخاري: الصحيح 3
/ 1361؛ النسائي: السنن الكبرى 5 / 97؛ الطبري: بشارة المصطفى 119؛ المقريزي: فضل
أهل البيت 62.
[60] ابن شهرآشوب: المناقب 3 / 154؛ وينظر، أحمد بن
حنبل: المسند 1 / 84؛ فضائل الصحابة 2 / 563؛ الخطيب البغدادي: تاريخ بغداد 8 /
417؛ ابن حجر العسقلاني: فتح الباري 7 / 72.
[61] عبد الله بن المبارك: التراجم الساقطة من الكامل 118؛
الطبراني: المعجم الأوسط 5 / 102؛ ابن عساكر: تاريخ مدينة دمشق 13 / 188 – 198؛ الزرندي
الحنفي: نظم درر السمطين 24.
[63] ابن أبي شيبه: المصنف 6 / 380؛ أحمد بن حنبل:
المسند 4 / 172؛ فضائل الصحابة 2 / 772؛ البخاري: التاريخ الكبير 8 / 414؛ الفسوي:
المعرفة والتاريخ 1 / 139.
نام کتاب : الشعائر الحسينية في العصرين الأموي والعباسي نویسنده : جعفر، محمد باقر موسى جلد : 1 صفحه : 30