responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الگوى شادى از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 330

إذا شَرِبَ رَوِيَ، وأنَا لا أشبَعُ مِنَ الصَّلاةِ.[944]

455. الإمام عليّ عليه السلام‌- في تَفسيرِ الأَذانِ-: وأمّا قَولُهُ: «حَيَّ عَلَى الفَلاحِ» فَإِنَّهُ يَقولُ: أقبِلوا إلى‌ ... سُرورٍ لا حُزنَ مَعَهُ ... وإلى‌ بَهجَةٍ لَاانقِطاعَ لَها ... وعَجِّلوا إلى‌ سُرورِ الدُّنيا وَالعُقبى‌، ونَجاةِ الآخِرَةِ وَالاولى‌.[945]

ب- صَلاةُ اللَّيلِ‌

456. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: صَلاةُ اللَّيلِ مَرضاةٌ لِلرَّبِّ، وحُبُّ المَلائِكةِ، وسُنَّةُ الأَنبِياءِ، ونورُ المَعرِفَةِ، وأصلُ الإِيمانِ، وراحَةُ الأَبدانِ.[946]

ج- الصِّيام‌

457. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: لِلصّائِمِ فَرحَتانِ: فَرحَةٌ عِندَ فِطرِهِ، وفَرحَةٌ عِندَ لِقاءِ رَبِّهِ.[947]

458. عنه صلى الله عليه و آله: قالَ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالى‌: كُلُّ عَمَلِ ابنِ آدَمَ هُوَ لَهُ، غَيرَ الصِّيامِ هُوَ لي وأنَا أجزي بِهِ، ... وَالصّائِمُ يَفرَحُ بِفَرحَتَينِ: حينَ يُفطِرُ فَيَطعَمُ ويَشرَبُ، وحينَ يَلقاني فَادخِلُهُ الجَنَّةَ.[948]


[944]. مكارم الأخلاق: ج 2 ص 366 ح 2661.

[945]. التوحيد: ص 240 ح 1، معاني الأخبار: ص 40 ح 1، فلاح السائل: ص 265 ح 156 كلّها عن يزيد بن الحسن عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام، بحارالأنوار: ج 84 ص 133 ح 24.

[946]. إرشاد القلوب: ص 191 عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار: ج 87 ص 161 ح 52 وراجع: الخصال: ص 522 ح 11.

[947]. صحيح مسلم: ج 2 ص 807 ح 164، سنن ابن ماجة: ج 1 ص 525 ح 1638 كلاهما عن أبي هريرة، كنز العمّال: ج 8 ص 448 ح 23593؛ الكافي: ج 4 ص 65 ح 15، فضائل الأشهر الثلاثة: ص 120 ح 120 كلاهما عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق عليه السلام، كتاب من لا يحضره الفقيه: ج 2 ص 76 ح 1780 عن الإمام الصادق عليه السلام وفيها« إفطاره» بدل« فطره»، بحارالأنوار: ج 96 ص 380 ح 5.

[948]. الخصال: ص 45 ح 42 عن ابن عبّاس، بحارالأنوار: ج 96 ص 249 ح 14.

نام کتاب : الگوى شادى از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 330
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست