آنفا [346].
واحتمله ابن أبي حاتم في تفسيره أيضا[347].
وأورد النحاس في معانيه: إنهم المنافقون [348].
وكذلك فعل السمرقندي وقال في المرض [349] (شكا ونفاقا).
وكذلك ابن زمنين مع انه في البداية فسر المرض بأنه (الشك) [350].
وكذلك فعل الثعلبي وقال(شك ونفاق)[351].
وقال الواحدي إنها نزلت في المنافقين[352].
واحتمل ابن الجوزي انه النفاق[353]
ونقل ابن عطية في تفسيره عن قتادة (إنهم الذين أعلنوا النفاق)[354]
وأشار الفخر الرازي إلى كونها في المنافقين [355]
[341] جامع البيان-الطبري-ج10-ص244
[342] تفسير ابن أبي حاتم الرازي-ج5- ص1716
[343] معاني القرآن - النحاس-ج5-ص330
[344] تفسير السمرقندي-ج2-ص26
[345] تفسير ابن زمنين-ج2-ص182
[346] تفسير الثعلبي -ج4-ص366
[347] أسباب نزول الآيات-الواحدي النيسابوري-ص65
[348] زاد المسير -ابن الجوزي-ج6- ص185
[349] تفسير القرآن- ابن عطية الأندلسي- ج1- ص95
[350] تفسير الرازي-ج10-ص158