وقال عليه السلام:
«وإن سررت إليه خانك»[205].
وهكذا يجري الاستنباط من الأحاديث الأخرى.
3 - المثل: (إذا رأيت إنساناً مضطربا في أقواله وأفعاله هو في فوضى فاعلم أنه جاهل، وهناك الكثير من الأمثلة كقول أحدهم: (خير الزاد ما قل ودل)، والصحيح هو: (خير الكلام ما قل ودل) وكفعل الجاهل الذي يشرب الخمر ليتخلص من الهموم، وغيرها.
[205] ميزان الحكمة: ج2، ص10، باب أخلاق الجاهل.