الخيال
والصورة البديعة التي جذبت ذهن المتلقي وشعوره إليها، فكانت بحق من روائع الشعر
الحسيني الذي يظل حياً ما بقي ذكر الحسين عليه السلام.
وأخيراً
نحمد الله العلي القدير على حسن معونته لإتمام هذا البحث الذي قصدنا فيه وجهه
تعالى وأهديناه تقرباً وتشفعاً إلى سيدي ومولاي أبي عبد الله الحسين عليه السلام
معتذرين في الوقت نفسه عن أي هنة أو زلل وقعنا فيه، ولا ريب فإن فوق كل ذي علم
عليم..