أي من
الآدميين، وفي هذا رد على العرب التي كانت تعتقد أنها كانت تزوج الجن وتباضعها،
حتى روى أن عمرو بن هند تزوج منهم غولاً وكان يخبّئها عن البرق؛ لئلا تراه فتنفر،
فلما كان في بعض الليالي لمع البرق وعاينته السعلاة، فقالت: عمرو! ونفرت فلم يرها
أبداً[100].
2ــ اعتقاد مالك بن أنس وفقهاء المالكية بالتزاوج بين الجن
والإنسان
بل: إننا
لنجد أن هذه المسألة أخذت حيزها عند بعض فقهاء المسلمين وأئمة