1 ــ (فنهض
به علي)، في حين كان (الصحيح الذي يتناسب مع سياق الرواية الناطقة عن لسان علي
عليه السلام أن يكون الضمير، ضمير المتكلم فيكون اللفظ: (فنهضت به).
2 ــ قول
الراوي بلفظ (فلما رأى رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم ضعفه، قال له
اجلس)، وهو بصيغة الغائب؛ في حين يلزم سياق الحديث أن يكون بصيغة المتكلم الحاضر
كلفظ (فلما رأى رسول الله ضعفي قال لي: اجلس، فجلست إلى جنب الكعبة)، وهو ما نصت
عليه الروايات السابقة.
جيم: إنّ جميع الروايات نصت على أن الصنم الذي تم تكسيره كان
من نحاس