responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحبة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 61

161. الإمام عليّ عليه السلام: النُّفوسُ أشكالٌ، فَما تَشاكَلَ مِنهَا اتَّفَقَ، وَالنّاسُ إلى‌ أشكالِهِم أميَلُ.[191]

162. عنه عليه السلام: إنَّ النُّفوسَ إذا تَناسَبَتِ ايتَلَفَت.[192]

163. عنه عليه السلام: إنَّ طِباعَكَ تَدعوكَ إلى‌ ما ألِفتَهُ.[193]

164. عنه عليه السلام: المَوَدَّةُ تَعاطُفُ القُلوبِ فِي ايتِلافِ الأَرواحِ.[194]

165. عنه عليه السلام: كُلُّ امرِىً يَميلُ إلى‌ مِثلِهِ.[195]

166. عنه عليه السلام: كُلُّ شَي‌ءٍ يَميلُ إلى‌ جِنسِهِ.[196]

167. عنه عليه السلام: كُلُّ طَيرٍ يَأوي إلى‌ شَكلِهِ.[197]

168. عنه عليه السلام: العاقِلُ يَألَفُ مِثلَهُ.[198]

169. عنه عليه السلام: اللَّئيمُ لا يَتَّبِعُ إلّاشَكلَهُ، ولا يَميلُ إلّاإلى‌ مِثلِهِ.[199]

170. عنه عليه السلام: لا يُوادُّ الأَشرارَ إلّاأشباهُهُم.[200]

171. عنه عليه السلام: إزالَةُ الرَّواسي أسهَلُ مِن تَأليفِ القُلوبِ المُتَنافِرَةِ.[201]

172. عنه عليه السلام‌- في وَصِيَّتِهِ لِبَنيهِ-: يا بَنِيَّ، إنَّ القُلوبَ جُنودٌ مُجَنَّدَةٌ، تَتَلاحَظُ بِالمَوَدَّةِ وتَتَناجى‌ بِها، وكَذلِكَ هِيَ فِي البُغضِ؛ فَإِذا أحبَبتُمُ الرَّجُلَ مِن غَيرِ سَبقٍ مِنهُ إلَيكُم فَارجوهُ، وإذا أبغَضتُمُ الرَّجُلَ مِن غَيرِ سوءٍ سَبَقَ مِنهُ إلَيكُم فَاحذَروهُ.[202]


[191]. كنز الفوائد: 2/ 32، بحار الأنوار: 78/ 92/ 100.

[192]. غرر الحكم: 3393.

[193]. غرر الحكم: 3420.

[194]. غرر الحكم: 2057.

[195]. غرر الحكم: 6865.

[196]. غرر الحكم: 6863.

[197]. غرر الحكم: 6866.

[198]. غرر الحكم: 326.

[199]. غرر الحكم: 1920.

[200]. غرر الحكم: 10602.

[201]. مطالب السؤول: 56؛ نثر الدرّ: 1/ 322 وليس فيه« المتنافرة»، بحار الأنوار: 78/ 11/ 70.

[202]. الأمالي للطوسي: 595/ 1232 عن جابر بن يزيد عن الإمام الباقر عليه السلام، بحار الأنوار: 74/ 163/ 26.

نام کتاب : المحبة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 61
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست