responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 278

قالَ: لِيَسأَلنَ عَمّا شِئنَ، فَإِنَّ اللَّهَ لا يَستَحيي مِنَ الحَقِّ.[1406]

1100. عنه عليه السلام: لا يَستَحيِ العالِمُ إذا لَم يَعلَم أن يَتَعَلَّمَ.[1407]

راجع: ص 275 ح 1093.

3/ 24: التَّفَرُّقُ فِي المَجلِسِ‌

1101. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إذا جَلَستُم إلَى المُعَلِّمِ أو جَلَستُم في مَجالِسِ العِلمِ فَادنوا، وليَجلِس بَعضُكُم خَلفَ بَعضٍ، ولا تَجلِسوا مُتَفَرِّقينَ كَما يَجلِسُ أهلُ الجاهِلِيَّةِ.[1408]

3/ 25: جَوَامِعُ الآداب‌

1102. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: أوَّلُ العِلمِ الصَّمتُ، وَالثّانِي الاستِماعُ، وَالثّالِثُ العَمَلُ بِهِ، وَالرّابِعُ نَشرُهُ.[1409]

1103. عنه صلى الله عليه و آله: تَعَلَّمُوا الصَّمتَ، ثُمَّ الحِلمَ، ثُمَّ العِلمَ، ثُمَّ العَمَلَ بِهِ، ثُمَّ أبشِروا.[1410]

1104. الإمام عليّ عليه السلام: العِلمُ لا يَحصُلُ إلّابِخَمسَةِ أشياءَ: أوَّلُها بِكَثرَةِ السُّؤالِ، وَالثّاني‌


[1406]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 115، عوالي اللآلي: ج 3 ص 30 ح 81 وراجع منية المريد: ص 173 و ص 259.

[1407]. الخصال: ص 315 ح 96 عن الشعبي، المحاسن: ج 1 ص 358 ح 764 وص 71 ح 26 كلاهما عن ابن القدّاح عن الإمام الصادق عن أبيه عنه عليهم السلام وفيهما« الجاهل» بدل« العالم»، تحف العقول: ص 281 عن الإمام زين العابدين عليه السلام، نهج البلاغة: الحكمة 82، خصائص الأئمّة: ص 94، صحيفة الإمام الرضا عليه السلام: ص 81 ح 177 عن أحمد بن عامر الطائي عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام والثلاثة الأخيرة نحوه، بحارالأنوار: ج 78 ص 75 ح 45.

[1408]. الفردوس: ج 1 ص 271 ح 1053؛ الأمالي للشجري: ج 1 ص 62 كلاهما عن أبي هريرة، كنزالعمّال: ج 10 ص 239 ح 29269؛ مشكاة الأنوار: ص 358 ح 1164.

[1409]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 82 عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، الجعفريّات: ص 232 عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام.

[1410]. جامع الأحاديث للقمّي: ص 67.

نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 278
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست