responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 276

السُّفَهاءَ، أو تُزانَ بِهِ فِي المَجالِسِ.[1400]

راجع: ص 144 (الإخلاص) و ص 247 (الإخلاص) و ص 271 (التعلم لغير اللَّه عز و جل)

و ص 345 (الإخلاص) و ص 437 (الرياء).

فائدة

لقد نقلت بعض الأحاديث مقابل أحاديث هذا الباب، وكذلك أحاديث الباب الأوّل من آداب التّعلّم الّتي تؤكّد الإخلاص في النيّة، واجتناب التّعلّم بدوافع غير إلهيّة، يبدو أنّها معارضة لهذه الأحاديث وهذه الأحاديث هي:

1094. رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: مَن طَلَبَ العِلمَ لِغَيرِ اللَّهِ لَم يَخرُج مِنَ الدُّنيا حَتّى‌ يَأتِيَ عَلَيهِ العِلمُ فَيَكونَ للَّهِ. ومَن طَلَبَ العِلمَ للَّهِ فَهُوَ كَالصّائِمِ نَهارَهُ وَالقائِمِ لَيلَهُ. وإنَّ باباً مِنَ العِلمِ يَتَعَلَّمُهُ الرَّجُلُ خَيرٌ مِن أن يَكونَ لَهُ أبو قُبَيسٍ ذَهَباً فَأَنفَقَهُ في سَبيلِ اللَّهِ تَعالى‌.[1401]

1095. عنه صلى الله عليه و آله: إنَّ الرَّجُلَ لَيَطلُبُ العِلمَ وما يُريدُ اللَّهَ، فَما يَزالُ بِهِ العِلمُ حَتّى‌ يَجعَلَهُ للَّهِ عز و جل.[1402]

1096. الإمام عليّ عليه السلام- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ-: تَعَلَّمُوا العِلمَ ولَو لِغَيرِ اللَّهِ، فَإِنَّهُ سَيَصيرُ للَّهِ.[1403]


[1400]. دعائم الإسلام: ج 1 ص 83، قصص الأنبياء للراوندي: ص 190 ح 238 عن إبراهيم بن عبدالحميد عن أبي الحسن عليه السلام وفيه« تُرائي» بدل« تزان»، بحارالأنوار: ج 13 ص 417 ح 10؛ سنن الدارمي: ج 1 ص 111 ح 383 و ص 112 ح 387 كلاهما عن شهر بن حوشب، مسند ابن حنبل: ج 1 ص 402 ح 1651 عن عبداللَّه بن عبدالرحمن، جامع بيان العلم وفضله: ج 1 ص 107 عن ابن أبي الحسين وكلّها من دون إسناد إلى الإمام الصادق عليه السلام وفيها« ترائي» بدل« تزان».

[1401]. تنبيه الغافلين: ص 428 ح 670 عن أنس؛ منية المريد: ص 100 وفيه ذيله، بحارالأنوار: ج 1 ص 184 ح 96.

[1402]. الفردوس: ج 1 ص 194 ح 733 عن أنس.

[1403]. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج 20 ص 267 ح 98.

نام کتاب : العلم و الحكمة في الكتاب و السنة نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 276
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست