وقع الفراغ من كتابة هذه الأسطر في
السادس والعشرين من شهر شعبان المعظّم سنة 1432 ه-، ببلدة قم المقدّسة عشّ آل
محمّد (عليهم السلام)، متوجّهاً بهم وإليهم: (بأبي أنتم وأمِّي ونفسي وأهلي ومالي
اجعلوني في همِّكم، وصيِّروني في حزبكم، وأدخلوني في شفاعتكم، واذكروني عند
ربِّكم) [2]، والحمد لله أولًا وآخرا، وصلّى الله على
محمّد وآله.