نام کتاب : مجموع الرسائل الفقهية نویسنده : صددى، على فاضل جلد : 1 صفحه : 232
إتيان أعمال مكّة الخمسة ليلًا
[1]، بل يتعيَّن على خائفة الحيض أن توكِّل في الذبح لتقصِّر وتذهب إلى
مكة لزيارة البيت.
والحمد لله أولًا وآخراً وظاهراً
وباطناً، وصلّى الله على محمد وآله وسلَّم.
ليلة الثالث من محرّم الحرام سنة
1427 ه-، وقد روجع واعتمد بقم المقدّسة- ليلة الثاني والعشرين من شوال سنة 1427
ه-.
[1] وقد اطّلعت لاحقاً على مصير
علَمين من أعلام مراجعنا (أيدهم الله) إلى هذا الرأي، وهما سماحة السيد محمد سعيد
الطباطبائي الحكيم وسماحة الشيخ محمّد إسحاق الفياض (سلَّمهما الله).
لاحظ مناسك الحج والعمرة للحكيم:
177 م 425 ط الثامنة (1422 ه-)، وتعاليق مبسوطة للفيَّاض 489: 10، ولكنّه في مناسك
الحج: 214 م 211 (الأمر الخامس) اقتصر على ذكر ترخيص الحلق أو التقصير ولم يتعرّض
إلى ترخيص العود إلى مكّة ليلًا لأداء مناسكهم.
نام کتاب : مجموع الرسائل الفقهية نویسنده : صددى، على فاضل جلد : 1 صفحه : 232