و قال الشيخ أسد اللّه
الشوشتري: «ثقة الإسلام، و قدوة الأنام، و علم الأعلام، المقدّم المعظّم عند
الخاصّ و العامّ، و الشيخ أبي جعفر محمّد بن يعقوب الكليني[2]».
و قال السيّد محمّد باقر
الخوانساريّ: «هو في الحقيقة أمين الإسلام، و في الطريقة دليل الأعلام، و في
الشريعة جليل الأقدام، ليس في وثاقته لأحد كلام، و لا في مكانته عند أئمّة الأنام[6].