ابواب الكليات المتعلقة باصول الدين و ما يناسبها
الباب الاوّل-* نبذة من الكليات القرآنية الّتي تتعلق بالأصول و الفروع و غيرها
فمن ذلك قوله تعالى: إِنَّ اللّٰهَ عَلىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ البقرة: 20. [1]
و قوله تعالى: أَنَّ اللّٰهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ البقرة: 231. [2]
و قوله تعالى: وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصّٰالِحٰاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنّٰاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهٰارُ البقرة: 25.
و قوله تعالى: خَلَقَ لَكُمْ مٰا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً 29: البقرة.
و قوله تعالى: وَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآيٰاتِنٰا أُولٰئِكَ أَصْحٰابُ النّٰارِ هُمْ فِيهٰا خٰالِدُونَ البقرة: 39. [3]
[4] (*) في (م): 1، و لم يذكر فيه لفظ الباب و ما هنا أثبتناه من الحجريّة.
[1] و قد تكرر ذكرها في مواضع كثيرة من الكتاب العزيز.
[2] و قد تكرر في غير موضع.
[3] المراد بالآيات، القرآن او الأئمة (عليهم السلام) او الاعم، سمع منه (م).