[1] باب 66- استحباب تعجيل فعل الخير و كراهة تأخيره إلا ما استثني*
[1048] 1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ، عَنْ حَمْزَةَ بْنِ حُمْرَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) يَقُولُ: إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِخَيْرٍ فَلَا يُؤَخِّرْهُ، فَإِنَّ الْعَبْدَ رُبَّمَا صَلَّى الصَّلَاةَ أَوْ صَامَ الْيَوْمَ فَيُقَالُ لَهُ: اعْمَلْ مَا شِئْتَ [1] بَعْدَهَا فَقَدْ غُفِرَ لَكِ.
أقول: و الأحاديث فيه متواترة ذكرنا طرفا منها في الكتاب المذكور. [2]
[6] باب 67- بطلان العبادة بدون ولاية الأئمة (عليهم السلام) و اعتقاد إمامتهم
[1049] 1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ
[1] الباب 66 فيه حديث واحد
[2]* كما في الصّلاة مع العذر، سمع منه (م).
[3] 1- الكافي، 2/ 142، كتاب الايمان و الكفر، باب تعجيل فعل الخير، الحديث 1.
الوسائل، 1/ 111، الباب 27، من ابواب مقدّمة العبادات، الحديث 1 [273].
الوافي، 4/ 379، جنود الإيمان الباب 49، الحديث 3.
أمالي المفيد، 205/ 37، المجلس الثّالث و العشرون.
البحار عن الامالي، 71/ 217، كتاب الايمان و الكفر، الباب 66، باب الاقتصاد في العبادة، الحديث 21.
في الكافي: غفر [اللّه] لك.
[4] 1 اى في العبادات، سمع منه (م).
[5] 2 الوسائل، 1/ 111، مقدّمة العبادات، الباب 27.
راجع أيضا الوسائل، 16/ 285، فعل المعروف، الباب 1.
و راجع هداية الامة، 1/ 46.
[6] الباب 67 فيه حديث واحد
[7] 1- الكافي، 1/ 183، كتاب الحجّة، باب معرفة الإمام، الحديث 8.
الكافي، 1/ 374، كتاب الحجّة، باب فيمن دان اللّه عزوجل بغير امام من اللّه، الحديث 2.