باب 19: انه لا يجوز العمل في الاحكام الشرعية بنص ظني السند أو الدلالة و لا بدليل عقلي ظني.
باب 20: وجوب الرجوع الى رواة الحديث فيما رووه عنهم (عليهم السلام) من الاحكام لا فيما يقولونه برأيهم.
باب 21: وجوب [2] الجمع بين الأحاديث المختلفة.
باب 22: انه لا يجوز لأحد ان يحكم في الاحكام الشرعية الا الإمام أو من يروي حكم الإمام و لو بالمعنى فيحكم به.
باب 23: عدم جواز الاختلاف في الاحكام لغير تقية و ان الحق من الاقوال المختلفة لا يكون اكثر من واحد في نفس الأمر.
باب 24: عدم جواز العمل بغير الكتاب و السنة في الاحكام الشرعية.
باب 25: عدم جواز العمل بالاجماع الذي لم يعلم دخول المعصوم فيه.
باب 26: وجوب العمل بالنص العام و الحكم به على جميع افراده إلا ما خرج بدليل.
باب 27: وجوب العمل بالنص المطلق و عدم جواز تقييده بغير دليل [3].
باب 28: وجوب رد المتشابه من الأحاديث الى المحكم بأن يحمل العام على الخاص و المطلق على المقيد مع التعارض و التنافي خاصة.
باب 29: جواز العمل بما روته العامة عن علي (عليه السلام) في حادثة لا نص فيها من طريق الشيعة خاصة.
باب 30: عدم جواز العمل بما يوافق العامة و طريقتهم و لو من احاديث
[1] 2 فيما يأتي من المتن: وجوه الجمع.
[2] 3 كقوله تعالى: تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ* و تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ*، سمع منه (م).