responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 383

[1] باب 88- ان الأئمة هم الهداة لاهل كل زمان و ابواب اللّه التي منها يؤتى

[512] 1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ، وَ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ، عَنِ الْفُضَيْلِ، قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: إِنَّمٰا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هٰادٍ؟ فَقَالَ: كُلُّ إِمَامٍ هَادٍ لِلْقَرْنِ الَّذِي هُوَ فِيهِمْ.

[513] 2- وَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ سَمَاعَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام): الْأَوْصِيَاءُ هُمْ أَبْوَابُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ الَّتِي لَا يُؤْتَى إِلَّا مِنْهَا، الْحَدِيثَ.

أقول: و مضمون هذا الباب كالذي قبله. [1]


راجع الباب 53، من اصول الفقه.

اثبات الهداة، 2/ 244، الباب 9، سيما الفصل 3 منه.

[1] الباب 88 فيه حديثان

[2] 1- الكافي، 1/ 191، كتاب الحجة، باب ان الأئمة (عليهم السلام) هم الهداة، الحديث 1.

بصائر الدرجات، 30/ 6، الباب 13، من الجزء الأول.

الغيبة، 54، باسناده عن موسى بن بكير، عن المفضل.

الوافي، 3/ 502، أبواب خصائص الحجّة، الباب 57، الهداة، الحديث 1.

في الكافي في الآية الاقتصار على وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هٰادٍ الرعد: 9.

في كتاب الغيبة: للقرن الّذي هو منهم.

[3] 2- الكافي، 1/ 193، كتاب الحجة، باب ان الأئمة (عليهم السلام) خلفاء اللّه، الحديث 2.

الوافي، 3/ 507، خصائص الحجّة، الباب 59، أنهم الخلفاء، الحديث 3.

في الكافي: التي يؤتى منها و لولاهم ما عرف اللّه عزّ و جلّ و بهم احتج اللّه تبارك و تعالى على خلقه.

[4] 1 اثبات الهداة، المصدر السابق سيما الحديث 269 و 270، الصفحة 411.

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 1  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست