إِسْمَاعِيلَ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عِيسَى بْنِ يُونُسَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) فِي حَدِيثٍ: فَأَمَّا اللَّهُ الْعَظِيمُ الشَّأْنِ، الْمَلِكُ الدَّيَّانُ، فَلَا يَخْلُو مِنْهُ مَكَانٌ [1] وَ لَا يَشْتَغِلُ بِهِ مَكَانٌ وَ لَا يَكُونُ إِلَى مَكَانٍ أَقْرَبَ مِنْهُ إِلَى مَكَانٍ.

[176] 2- وَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ (عليهما السلام) فِي حَدِيثٍ أَنَّهُ كَتَبَ إِلَيْهِ: اعْلَمْ أَنَّهُ إِذَا كَانَ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَهُوَ كَمَا هُوَ عَلَى الْعَرْشِ وَ الْأَشْيَاءُ كُلُّهَا لَهُ سَوَاءٌ، عِلْماً وَ قُدْرَةً وَ مُلْكاً وَ إِحَاطَةً.

وَ عَنْهُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْكُوفِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى مِثْلَهُ.

[177] 3- وَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ

مِنْ حَلَقَ رؤوس مِنْ تَرَوْنَ.

[1] يَعْنِي بِالْعِلْمِ وَ الْقُدْرَةِ مَجَازاً، سَمِعَ مِنْهُ (مَ).

[2]- الْكَافِي، 1/ 126، كِتَابِ التَّوْحِيدِ، بَابُ الْحَرَكَةِ وَ الِانْتِقَالَ، الْحَدِيثَ 4.

الْوَافِي، 1/ 403 ابواب الْمَعْرِفَةِ الْبَابِ 39 احاطته الْحَدِيثَ 4.

فِي الْوَافِي: فِي السَّنَدِ الْآخَرُ: مُحَمَّدُ بْنِ جَعْفَرٍ الْكُوفِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ الْكُوفِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى.

قَوْلِهِ: وَ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ ...، مِنْ كَلَامٍ الْكُلَيْنِيُّ.

لِلْحَدِيثِ صَدْرِ فِي الْكَافِي.

[3]- الْكَافِي، 1/ 127، كِتَابِ التَّوْحِيدِ، بَابُ الْحَرَكَةِ وَ الِانْتِقَالَ، فِي قَوْلِهِ الرَّحْمٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوىٰ، الْحَدِيثَ 6. وَ الْآيَةِ فِي طه: 5.

التَّوْحِيدِ، 316/ 4، الْبَابِ 48، بَابُ مَعْنَى الرَّحْمَنِ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى.

الْبِحَارُ، 3/ 337، كِتَابِ التَّوْحِيدِ، الْبَابِ 14، بَابُ نَفْيِ الزَّمَانِ وَ الْمَكَانِ، الْحَدِيثَ 47.

مَعَانِي الاخبار، 1/ 27، الْبَابِ 18، بَابُ مَعْنَى الِاسْتِوَاءِ عَلَى الْعَرْشِ، الْحَدِيثَ 1.

الْبِحَارُ، 3/ 336، كِتَابِ التَّوْحِيدِ، الْبَابِ 14، بَابُ نَفْيِ الزَّمَانِ وَ الْمَكَانِ، الْحَدِيثَ 45.

الْوَافِي، 1/ 413 ابواب الْمَعْرِفَةِ الْبَابِ 41 تَأْوِيلِ مَا يُوهِمُ التَّشْبِيهِ الْحَدِيثَ 1.

فِي التَّوْحِيدِ: عَنْ ابْنِ الْوَلِيدِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ سَهْلٍ، عَنْ الْخَشَّابِ، عَنْ بَعْضِ رِجَالِهِ رَفَعَهُ، عَنْ ابي عَبْدِ اللَّهِ ... اسْتَوَى مِنْ كُلِّ شَيْءٍ.

وَ ايضا فِي التَّوْحِيدِ بِسَنَدٍ آخَرَ، 317/ 7، مُحَمَّدُ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ (رحمه اللّه)، قَالَ: حَدَّثَنَا