responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج الايمان نویسنده : ابن جبیر، علی بن یوسف    جلد : 1  صفحه : 271

وتنزيلها لأخبرتكم بها [1] .

وفي غرر الحكم عن الآمدي [2] : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإني بطرق السموات [3] أخبر منكم بطرق الأرض [4] .

وفي نهج البلاغة للسيد الرضي الله عنه أنه قال : فو الذي نفسي بيده لا تسألوني عن شئ [ فيما ] بينكم وبين الساعة ، ولا عن فئة [5] تهدي مائة وتضل ماءة إلا نبأتكم [6] بناعقها وقائدها وسائقها ومناخ ركابها ومحلة [7] رحالها ، ومن يقتل من أهلها قتلا ويموت [ منهم ] موتا [8] .

وفي رواية أخرى في كتاب جدي المذكور : لو شئت أخبرت كل أحد منكم بمخرجه ومولجه وجميع شأنه لفعلت [9] .

وفيها عن سلمان الفارسي رضي الله عنه أنه قال عليه السلام : عندي علم البلايا والمنايا والوصايا والأنصاب وفصل الخطاب ومولد الإسلام ومولد الكفر ، وأنا صاحب الميسم ، وأنا الفاروق الأكبر ودولة الدول ،


[1]المناقب لابن شهر اشوب 2 / 48 ، والزيادات منه ، كشف الغمة 2 / 114 مع بعض الإختلاف في الألفاظ .

[2]الصحيح أن يقول : للآمدي .

[3]في المصدر : بطرق السماء .

[4]غرر الحكم ص 403 .

وانظر : كتاب سليم ص 712 .

[5]في المخطوطة : آية تهدي مائة .

[6]في المصدر : إلا أنبأتكم .

[7]في المصدر : ومحط رحالها .

[8]نهج البلاغة 1 / 183 والزيادتان منه .

[9]المناقب لابن شهر اشوب 2 / 48 .

نام کتاب : نهج الايمان نویسنده : ابن جبیر، علی بن یوسف    جلد : 1  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست