نام کتاب : التوحيد في المشهد الحسيني و انعكاسه على خارطة مسؤوليات العصرالراهن نویسنده : السند، الشيخ محمد جلد : 1 صفحه : 238
فإذن
الحقيقة نسبية، بمعنى ذات مراتب لا متناهية وليست نسبية سفسطية أيّ يختلط السراب
مَعَ الحقيقية ولكن هذهِ النسبية في نفس الحقيقة وليسَ في الحقّ المختلط بالباطل
والوهم والسراب، لأنَّ هَذا يؤدِّي إلى أنَّ أيّ شيء يساوي أيّ شيء آخر ولا يصبح
فرق بين علمي وعلم أعلم العُلماء بلْ لا يبقى فرق بين علمي وعلم المعصوم وبالتالي
يصبح خلط للأوراق.
نام کتاب : التوحيد في المشهد الحسيني و انعكاسه على خارطة مسؤوليات العصرالراهن نویسنده : السند، الشيخ محمد جلد : 1 صفحه : 238