responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المروى من كتاب علي( ع) نویسنده : محمد امين پور اميني    جلد : 1  صفحه : 69

وَ فِي بَصَائِرِ الدَّرَجَاتِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، عَنْ يُونُسَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي الْمِقْدَامِ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (ع) قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ:- وَ ذَكَرَ ابْنُ شُبْرُمَةَ فِي فُتْيَا- أَفْتَى بِهَا؟! أَيْنَ هُوَ مِنَ الْجَامِعَةِ؟ إِمْلَاءِ رَسُولِ الله (ص) بِخَطِّ عَلِيٍّ (ع)، فِيهَا جَمِيعُ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ حَتَّى أَرْشُ الْخَدْشِ‌ [1].

رواه المجلسي عنه في البحار [2].

وَ فِي بَصَائِرِ الدَّرَجَاتِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، (عَنِ الْحَسَنِ‌ [3])، عَنْ فَضَالَةَ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (ع) قَالَ: سَمِعْتُهُ يَقُولُ:- وَ ذَكَرَ ابْنُ شُبْرُمَةَ فِي فُتْيَاهُ فَقَالَ:- أَيْنَ هُوَ مِنَ الْجَامِعَةِ أَمْلَى رَسُولُ الله (ص) وَ خَطَّهُ عَلِيٌّ (ع) بِيَدِهِ، فِيهَا جَمِيعُ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ حَتَّى أَرْشُ الْخَدْشِ فِيهِ‌ [4].

رواه عنه المجلسي في البحار [5].

الجامعة .. فيها الحلال والحرام‌

رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ، عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (ع) قَالَ: قِيلَ لَهُ: إِنَّ عَبْدَ الله بْنَ الْحَسَنِ يَزْعُمُ أَنَّهُ لَيْسَ عِنْدَهُ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا مَا عِنْدَ النَّاسِ، فَقَالَ: صَدَقَ وَ اللَّه! مَا عِنْدَهُ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا مَا عِنْدَ النَّاسِ، وَ لَكِنَّ عِنْدَنَا وَ الله الْجَامِعَةَ، فِيهَا الْحَلَالُ وَ الْحَرَامُ، وَ عِنْدَنَا الْجَفْرُ، أَ فَيَدْرِي عَبْدُ الله أَمِسْكُ بَعِيرٍ أَوْ


[1]. بصائر الدرجات، ص 146، ح 22

[2]. بحار الأنوار، ج 26، ص 33، ح 51

[3]. كذا في نقل البحار عنه‌

[4]. بصائر الدرجات، ص 148، ح 8

[5]. بحار الأنوار، ج 26، ص 35، ح 61.

نام کتاب : المروى من كتاب علي( ع) نویسنده : محمد امين پور اميني    جلد : 1  صفحه : 69
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست