وكم لابن تيمية من زلاّت في باب التوحيد وفيما يرجع إلى النبوّة والنبي وغيرهما، بيْد أنّنا نقتصر على ذلك، لأنّ الإطناب ربما يكون مملاًّ.
إنّ دراسة العقائد الإسلامية بحاجة إلى الإلمام بالكتاب والسنّة الصحيحة المعتبرة (غير المأخوذة من مستسلمة أهل الكتاب)، والاستناد إلى العقل الصريح الذي يصون الإنسان من الوقوع في هذه المهالك. واللّه هو المسدّد.