وقد أُثرت عنه كلمات وحكم، منها قوله في علي عليه السَّلام:
استغناؤه عن الكلّ، واحتياج الكلّ إليه، دليل على أنّه إمام الكلّ .
[1]ذكر هذا الكتاب أبو عمرو الجاحظ، وبالغ في ذمّه(ربّما لدوافع مذهبية)، وقال: ولولا أن... حكيت صدر كتابه في التوحيد، وبعض ما وصفه في العدل. انظر مروج الذهب4/233(أيام الراضي باللّه)، ط. دار الأندلس. [2]للمراغي هذا ترجمة في رجال النجاشي 2/318برقم 1054. [3]إذا ثبت أنّ للخليل كتاباً في الإمامة ، فمن المحتمل أن يكون جزءاً من كتابه في الكلام الذي ذكره الجاحظ. [4]وقيل: سنة(175هـ)، وقيل غير ذلك.