responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موصل الطلاب إلى قواعد الإعراب نویسنده : الأزهري، الشيخ خالد    جلد : 1  صفحه : 119

(أو) : طلب

(برفق) : فى العرض على الترتيب

(فتختص) : فيهما بالجملة الفعلية المبدوءه

(بالمضارع أو ما فى تأويلة) : فالتحضيض [١]

(نحو : "لَوْ لا تَسْتَغْفِرُونَ اللهَ" [٢]) : أى استغفروه ولا بد ونحو : "لَوْ لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ" [٣] فأنزل مؤول بالمضارع أى ينزل والعرض نحو : "لو لا تنزل عندنا فتصيب خيرا"

(ونحو : "لَوْ لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ" [٤]) : فأخرتنى مؤول بالمضارع أى تؤخرنى

(و) : يقال فيها تارة حرف

(توبيخ) : مصدر وبخه أى عيره بفعله القبيح

(فتختص) : بالجملة الفعلية المبدوءة

(بالماضى نحو : "فَلَوْ لا نَصَرَهُمُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ قُرْباناً آلِهَةً" [٥]) : أى فهلا نصرهم [٦]

(قيل وتكون) : لولا

(حرف استفهام) : تختص بالماضى

(نحو : "لَوْ لا أَخَّرْتَنِي إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ ، لَوْ لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ قاله") : أحمد أبو عبيدة [٧]


[١] دراسة أسلوبية تركيبة يتتبع فيها بناء التراكيب وما يرتبط بها من دلالة مع دراسة وصفية شكلية من حيث الوحدات اللغوية الداخلة فى التراكيب ـ ومن هنا فعلم التراكيب بمفهومه اللغوى لدى المحدثين ـ Syntax مستفاد من أعمال علمائنا وواضع أسسه عبد القاهر الجرحانى فى نظريته معانى النحو وأحكامه فيما بين الكلم من علاقات ـ انظر كتابنا : «عالم اللغة عبد القاهر الجرحانى».

[٢] سورة النمل آية ٤٦.

[٣] سورة الفرقان آية ٧.

[٤] سورة المنافقون آية ١٠.

[٥] سورة الأحقاف آية ٢٨.

[٦] كل ما جاء بعد النصوص القرآنية السابقة من تأويل هو ما يستقر فى إدراك المتعامل باللغة نتيجة لما تصنعه مراكز الكلام فى الدماغ ـ وهو ما ينضوى تحت مصطلح البنية الداخلية أو البنيه العميقة structure Deep.

[٧] يحرص الشيخ خالد على التوضيح لطلابه بما يتلاءم وطبيعه ثقافتهم وتلك ترجمة شديدة الإيجاز عن الهروى ـ غير أن عصرنا هذا يستفيد من كتب التراجم بأنواعها.

نام کتاب : موصل الطلاب إلى قواعد الإعراب نویسنده : الأزهري، الشيخ خالد    جلد : 1  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست