الوَهْمُ
: الجَمَلُ الضَّخْمُ.
عن الليث. العُلْكُومُ : النَّاقَةُ الضَّخْمَةُ. عن الأصمعي [٢]. الحِجِنْبَارَةُ : الرجلُ الضَّخْمُ. عن ابن السكيت ، عن الفراء.
الجَأْبُ
: الحِمَارُ [٣] الضخْمُ. عن
ابن الأعرابي. القَلْسُ : الحَبْلُ الضَّخْمُ. عن الليث. الخَذَرْنَقُ [٤] : العنكبوتُ
الضخم. عَنْ أبي تُرَابٍ [٥].
الهِرَاوَةُ : العَصَا الضَّخْمَةُ. عن أبي عبيدة [٦]. الهَيْكَلُ : الضَّخْمُ من كُلِّ حيوانٍ. عن النَّضْرِ بن شُمَيْل. السَّجِيلَةُ [٧] : الدَّلْوُ
الضَّخْمَةُ. عن الكسائي [٨].
الرَّفْدُ : القَدَحُ الضَّخْمُ. عن أبي عبيد الجُخْدُبُ : الجُنْدُبُ [٩] الضَّخْمُ. عن
[١]في المعرب
للجواليقي ٢٥٤ : « القيروان : معظم الجيش والقافلة » وفي الجمهرة ٣ / ١٣٢٤ »
القيروان : الجماعة ، وهو بالفارسية كَارَوان قال امرؤ القيس :
سألتُ حبيبى الوصلَ منه دُعابَةً
وأعْلَمُ أنَّ الوصل ليس يكونُ
فمَاسَ دلالاً وابتهاجاً وقال لى
برفقٍ مجيباً ( ما سألتَ يَهُونُ)
وفي الألفاظ الفارسية المعربة
١٣١ « القيروان : الجماعة من الخيل والقُفل ، والقافلة ، معرب كَارْيان ».
[٦] هو أبو عبيدة
معمر بن المثنى ، من شيوخ أبي عُبَيد القاسم بن سلّام مولى بني تَيْم قريش ، كان
مدخول الدين ، متهماً بالشعوبية ، له الكثير من المؤلفات ، كمعاني القرآن ، وغريب
الحديث ، توفي سنة ٢١٠ ه.
انظر ترجمته في : أخبار
النحويين البصريين ٦٧ ـ ٧١ وإنباه الرواة ٣ / ٢٧٦ ومصادر أخرى في هامشه.
[٨] هو أبو الحسن
علي بن حمزة الكسائي ، رأس مدرسة الكوفة ، وأحد القراء السبعة ، له كتاب معاني
القرآن ، وكتاب النوادر وما تلحق فيه العامة ، وغيرهم ، توفي بالريّ سنة ١٩٧ ه.
انظر : إنباه الرواة للقفطي ٢
/ ٢٥٦ وهامشه ، والترجمة المفصلة التي صنعها الدكتور رمضان عبد التواب في مقدمة
كتاب « ما تلحن فيه العامة ».