responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الملوكى في التّصريف نویسنده : ابن يعيش    جلد : 1  صفحه : 118

هذا المعنى في ترجمة الباب ، فقال [١] : «هذا [٢] باب ما تجعله زائدا من حروف الزيادة». وأظنّه أخذه من «الكتاب» [٣].

[مواضع الزيادة والأدلة عليها]

قال صاحب الكتاب : اعلم [٤] أنّ لكلّ حرف من هذه الحروف موضعا تكثر [٥] فيه زيادته ، وموضعا تقلّ [٦] فيه [٧]. فاعرف تلك الأماكن بما أذكر [٨] لك. وليكن الحكم على الأكثر لا على الأقلّ.

قال الشارح [٩] : لمّا كانت هذه الحروف تكون تارة أصولا ، وتارة روائد ، والتمييز بينهما مفتقر إلى نظر واستدلال ، أخذ في ذكر ٤٨ ما يستدلّ به على زيادتها. /


[١] المنصف ١ : ٩٨.

[٢] سقط من المطبوعة.

[٣] الكتاب ههنا هو كتاب سيبويه. انظر منه ٢ : ٣١٢.

[٤] الملوكي : واعلم.

[٥] ش : يكثر.

[٦] ش : يقلّ.

[٧] زاد في الملوكي : «وربما اختصّ الحرف بالموضع ، لا يوجد زائدا إلّا فيه».

[٨] الملوكي : أذكره.

[٩] ش : قال شيخنا موفق الدين شارحه.

نام کتاب : شرح الملوكى في التّصريف نویسنده : ابن يعيش    جلد : 1  صفحه : 118
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست