[١]في الأصل :
الواو. ساقط. انظر شرح المكودي : ١ / ٧٠.
[٢]قال ابن مالك في
شرح التسهيل (١ / ٢٨٥) : «على أن الصحيح عندي قول الخليل لسلامته من وجوه كثيرة
مخالفة للأصل وموجبة لعدم النظائر : أحدها : تصدير الزيادة فيما لا أهلية فيه
للزيادة وهو الحرف. الثاني : وضع كلمة مستحقة للتصدير على حرف واحد ساكن ، ولا
نظير لذلك. الثالث : افتتاح حرف بهمزة وصل ، ولا نظير لذلك أيضا. الرابع : لزوم
فتح همزة وصل بلا سبب ، ولا نظير لذلك أيضا». انتهى.
وانظر الكتاب : ٢ / ٦٣ ، ٦٤ ، ٢٧٣ ، شرح
المكودي : ١ / ٧٠ ، التصريح على التوضيح : ١ / ١٤٨ ، المقتضب : ١ / ٢٢١ ، شرح
الرضي : ٢ / ١٣١ ، شرح دحلان : ٣٧ ، شرح الكافية لابن مالك : ١ / ٣١٩ ، المفصل :
٣٢٦ ، تاج علوم الأدب : ٢ / ٥٣٩ ، الهمع : ١ / ٢٧٢ ، جواهر الأدب : ٣٧٩ ، شرح
التسهيل : ١ / ٢٨٤ ، التسهيل : ٤٢ ، البهجة المرضية : ٣٧.
وقد نقل ابن عصفور هذا القول عن ابن
كيسان. انظر التصريح على التوضيح : ١ / ١٤٨.
[٣]فعلى القول الأول
يكون مذهب سيبويه كمذهب الخليل في كون حرف التعريف «أل» إلّا أن الخلاف بينهما في
الهمزة ، فعند الخليل همزة قطع ، وعند سيبويه همزة وصل. قال سيبويه في الكتاب (٢ /
٣٠٨) : «وأل» تعرف الاسم في قولك : «القوم والرجل». وقال في
نام کتاب : شرح ابن طولون على ألفية ابن مالك نویسنده : ابن طولون جلد : 1 صفحه : 164