[١٤] (بخطابهم) تصحيح
من ه ففي بقية النسخ «بخطائهم» ، وفي ح ورد الشطر الثاني هكذا :
(ولذلك حجة كالتي لا تغلب) وهو تحريف.
[١٥]في ح ورد الشطر
الثاني : (كلما نطق الفصيح وأعرب) و (ما) في البيت زائدة ، وأعرب ، أي أفصح ، فقد
جاء في العين ٢ / ١٢٨ مادة عرب «أعرب الرجل أفصح القول والكلام ، وهو عربائي
اللسان فصيح».
[١٦] ورد في كل النسخ
(العجايب) ، وفي د زيدت همزة بجوار الياء.
[١٧] في ز (على كتابه)
بدل (على التلاوة) وهو تحريف لحدوث خلل موسيقي بهذا التغير ، وهذا نفسه ما ورد في
د ، ه ، وفي ب ورد الشطر الثاني : (عمدا فذاك على الكتاب يكذب) وفي ج (عمدا فذلك
للكتاب مكذّب) والأخير تصحيح جيد لما ورد في ب.
[١٨] في ب (مضا)
بالألف ، وفي ح (فيه) بدل (قبل) وهو تحريف.
[١٩] في د من بعده ،
وجاءت (الفصحاء) بدل (الفصاحة) وقد أدي ذلك إلى الإخلال بموسيقى البيت.
[٢١] في ب ، ج ، د ،
و، ح (يصحب) بدل (نصحب) ، وفي ج (وننطق) بدل (وينطق).
[٢٢] (وأعيا) بالألف
تصحيح من ب ، ج ، د ، ح ، و، ز ، وفي أ، ه فأعيى بالياء ، وفي نسخة ح ورد الشطر
الثاني : (ليناله فصغى وأعيا كالثعلب) وهو تحريف أدى إلى الخلل الموسيقي للبيت.
ـ وفي ج (وأصغا) بالألف ، والثعلب
النازيّ ؛ أي الثعلب النازع إلى الشرّ ، والنازية حدّة الرجل المتنزى إلى الشر.
العين ٧ / ٣٨٧ (نزى).
وصغى ؛ أي مال. ففي العين صغا (بالألف)
ميل في الحنك وفي إحدى الشفتين ، وصغت النجوم ، أي مالت للغروب ٤ / ٤٣٢ (صغو)
وأعيا الثغلب ؛ أي أصابه الكلال والعجز ، فأعيا الثعلب ؛ أي عجز وكلّ ، يقال الداء
العياء الحمق العين ٢ / ٢٧٢ ففي العين الإعياء ، الكلال. وفي القاموس المحيط ٤ /
٣٧٠ (عيي) : أعيا الماشي كلّ. فالثعلب فاعل للفعل.